أحد المحركات الرئيسية للمبادرات والغارات والضغوطات في سوريا هو الوجود الإيراني، خصوصاً ما يتعلق بمستقبل التموضع العسكري فيها. هذا الملف حاضر في شكل مباشر أو بالإشارات في الاجتماعات والاتصالات العلنية وغير العلنية التي جرت مع دمشق والرئيس بشار الأسد.
معروف أن هناك «علاقة استراتيجية» بين دمشق وطهران منذ 1979. وبعد 2011، انتقلت إلى مرحلة جديدة، إذ إن تدخل إيران العسكري المباشر وعبر تنظيماتها ساهم في «بقاء النظام»، قبل أن يأتي التدخل العسكري الروسي ليلعب «دور المنقذ ثم المنتصر». https://aawsat.com/home/article/3315421/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%85%D8%B9%D8%AA-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%81%D8%B1%D9%82%D9%87%D9%85%D8%A7-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%C2%BB%D8%9F
Categories