لم يمنع غلق الطرقات من جانب قوات الأمن الجزائرية، آلاف المتظاهرين في كل مدن البلاد، من تنظيم «حراك الجمعة الـ16»، الذي جددوا خلاله إصرارهم على رحيل رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، في حين أصرّ الأخير على تنفيذ خطة قيادة الجيش، وهي تنظيم انتخابات رئاسية تحت إشراف مسؤولين، يعتبرهم غالبية الجزائريين «من بقايا» نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وبالتالي لا يمكن في نظرهم، ائتمانهم على أصواتهم. https://aawsat.com/home/article/1758036/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A9-%D8%A8%D9%86-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1%C2%BB-%D8%AA%D9%84%D9%87%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A
Categories