https://www.youtube.com/watch?v=iVdzLLy5WBM
حتى الساعة لم يعتمد المعيار الواحد ولذلك لم تبصر الحكومة النور والوضع على حاله أما السبب فبات معروفا. وبعدما كثر الحديث عن عقدتي الأحجام القواتية والإشتراكية، أصبحت الإشكالية اليوم الحقيبة السيادية للقوات. ففي حين أبلغ رئيس الجمهورية وزير الإعلام منذ أيام أن هذا الموضوع يتم بحثه مع الرئيس المكلف سعد الحريري، يؤكد اليتار الوطني الحر الا مانع لديه من إعطاء القوات حقيبة سيادية لكن ليس على حسابه.
تصر القوات اللبناينة على مطالبها في الكمية والنوعية وفي آن يتمسك التيار الوطني الحر بأن العقدة ليست عنده واضعا الطابة في ملعب الحريري.
قاسم مشترك بين التيار والقوات أنه إذا تنازل المعنيون يتسهل التأليف، لكن هنا يسأل البعض، لماذا لا يطبق تكتل الجمهورية القوية المثل القائل "يا طبيب طبب نفسك؟
Categories