بدبلوماسية الثلاثاء 15/12/2020 الحلقة 136 عنوان الحلقة متابعة لقرار الإدعاء على رئيس حكومة تصريف الأعمال وتعقيدات تشكيل حكومة الرئيس الحريري نتحدث عن مجمل تداعيات قرار استدعاء الرئيس دياب واخرين، عن الاصطفافات الطائفية عن اعاقة او تسهيل عمل القضاء، النتائج، التعقيدات الحكومية وغيرها من العناوين. الضيوف مدعي عام التمييز السابق القاضي "حاتم ماضي"
الوزير السابق "مروان شربل" الحوار السياسي مدعي عام التمييز السابق القاضي "حاتم ماضي" حاتم ماضي لبرنامج بدبلوماسية القانون اللبناني من أكثر القوانين المانحة حصانات للناس في القوانين اللبنانية رئيس الجمهورية هو الشخص الوحيد الذي يُمنَح حصانة مطلقة هناك مفاجئة لا يعرفها اللبنانيين مفادها الدستور اللبناني لا يمنح أي حصانة لدولة رئيس الحكومة والوزراء نظراً لغياب الحصانة القانونية عن رئيس الحكومة والوزراء يجري العمل اليوم لبنانياً على توفير حصانة بديلة تُسمى "الحصانة الطائفية" القاضي صوان لا ينتمي لأي حزب أو تيار سياسي وأطالبه اليوم بعدم التنحي القضاء والأمن عمادين لأي دولة وإنكسار القضاء في هذه المرحلة هو إنكسار لكل لبنان تعرضت في مسيرتي القضائية للعديد من الضغوط أبرزها عندما أخذت القرار في توقيف "رنا قليلات" ملاحظة يجب على المدعي العام الإدعاء في قضية تفجير مرفأ بيروت على جميع المعنيين دفعة واحدة وليس أربعة أو خمس أشخاص التأخير في إستلام بايدن يعكس نوع من الاتفاق السياسي بين القيادات الكبرى في أميركا وخارج أميركا على أجندات معينة ومشروع يجب أن يُنفَّذ لكنه يحتاج إلى بعض الوقت وزير الداخلية السابق "مروان شربل" مروان شربل لبرنامج بدبلوماسية يُعتَبَر تفجير مرفأ بيروت ثالث أخطر جريمة في العالم، أمامها يفترض أن تسقط جميع الحصانات لا يوجد أي ثغرة في الدستور إنما هناك ثغرات في عقلية الحكام وهذه العقلية ساهمة في تشويه الدستور اللبناني الطبقة السياسية محمية دائماً بقواعدها الشعبية التي لن تترك مجال في هذه المرحلة للجسم القضائي للقيام بعمله رهان الرئيس ترامب قائم على إنجاز الترسيم البحري في عهده، بالتالي فشل هذا الرهان سوف يقود في الأيام الأخيرة من ولاية الرئيس ترامب إلى أعمال جنونية، ولا أستبعد عملية عسكرية تقوم فيها إسرائيل أصعب مرحلة في تاريخ لبنان هي الممتدة من تاريخ اليوم حتى 20 الشهر المقبل الدين العام هو مؤامرة أعدها الخارج وتبناها الداخل حتى وصلت الأمور إلى ما هي عليه اليوم على جميع اللبنانيين أن يدركوا أن الخط الأحمر اليوم ليس الوزراء والنواب إنما الدماء التي سالت في تفجير مرفأ بيروت هناك رغبة روسية وجهد يبذل اليوم لتطبيع العلاقات السورية الإسرائيلية يجب أن يُضاف إلى المدعى عليهم بقضية تفجير مرفأ بيروت رؤساء الحكومات السابقين وأيضاً وزراء الأشغال والمالية لا ثقة اليوم بين فخامة رئيس الجمهورية ودولة رئيس الحكومة، وألوم الثنائي الشيعي وتحديداً حزب الله الروس اليوم على خلاف مع النظام السوري على جملة عناوين أبرزها الدستور الذي تم الاتفاق عليه، والروس يعتبرون أن النظام معرقل لهذا الدستور ولا يريد تمريره
#OTVLebanon
#OTVNews
Categories