بالفترة الأخيرة، عم يتمحور حديث البلد والمنطقة حول عمليات التجميل اللي صارت "تراند" العصر، وهاجس الصّغير قبل الكبير، بحيث بات الإهتمام بالشّكل أولوية، ومن الضّروريات الحياتية لكتير من الأشخاص اللي بيلجأوا بشكل لافت الى عمليات التجميل وشد الوجه والجسم، ليتحوّل الجمال لهاجس، عند المرأة والمجتمع سوا. لكن، وللأسف، نتائج هالعمليات ما عم تكون كلّها على قدر التوقّعات! بل احيانا عم بتكون صادمة، بسبب الأخطاء الكتيرة اللي عم تحصل، واللي تحوّل فيا الحلم لكابوس، والجمال والتجميل لتشوّهات حقيقية وبشاعة مؤسِفة، ومؤسفة جداً! الأمر اللّي بيطرح تساؤلات كتيرة بشأنها وبشأن أسبابها المحتملة: مين بيتحمّل المسؤولية؟ هل الطبيب هو دائماً الغلطان؟ أم هي المرأة اللي عم تغرق شوي شوي بالتجميل لحدّ المبالغة والتشويه، لدرجة تلاقي حالها فيا بدوّامة ما بتعود قادرة تطلع منها؟ أم في أسباب أخرى عم تحوّل عمليات التجميل لوسيلة تشويه؟ بحلقة الليلة من "حقك بإيدك"، رح حاول أحصل على الأجوبة الشافية على هالأسئلة وغيرا من التساؤلات اللي بتدور ببالكن مع ضيوفي: الطبيب الاختصاصي بالجراحة التجميلية د. جو خوري والمحامي بالاستئناف في نقابة المحامين ببيروت الأستاذ جورج الرّيّس. #OTVLebanon #OTVNews
#حقك_بإيدك
Categories