Categories
Videos

موجز أخبار العاشرة – السبت 14 تموز 2018 مع ليال الاختيار

https://www.youtube.com/watch?v=zRtZRuG-a2c

اكد السفير الفرنسي في بيروت برونو فوشيه أن هناك عَقداً بين المجتمع الدولي وبين لبنان في مؤتمر سيدر، والمال الذي تقرر فيه لن يأتي من دون إصلاحات، لافتا الى أنه يجب إقناع اللبنانيين بأن سيدر ليس باريس 1 أو 2 أو 3 بحسب ما نقلت عنه صحيفة "الحياة".وأوضح فوشيه في حديث مع مجموعة من الصحافيين اللبنانيين عشية العيد الوطني الفرنسي "أن الإصلاحات يجب أن تقرها الحكومة، وتأخر تأليفها إضاعة للوقت. وأشار إلى أن زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون الى لبنان يفترض أن تتم حوالى رأس السنة الجديدة،
اكّدت أوساط الرئيس نبيه بري لصحيفة "الجمهورية" أنّ الطبخة الحكومية يجب أن تنضج في القريب العاجل، معتبرة أنه من غير المعقول أن نبقى ندور في هذه الدوّامة.وإذ أكّدت الأوساط عدم وجود تأكيدات عن إيجابيات جدّية وملموسة يُبنى عليها، لافتراض أنّ الحكومة وضِعت على سكّة الولادة. قالت: الرئيس بري مع أن يَطغى مناخ الإيجابيات على السلبيات، ولا بدّ بالتالي من ولادة الحكومة في وقتٍ قريب، وكلَّ يوم تأخير يزيد من الأضرار ويُفاقِمها على البلد.
سجال جديد على خط التقدمي والديمقراطي حيث ذكرت صحيفة "الجمهورية" أنّ النائب طلال ارسلان يرفض فكرة إقصائه عن الحكومة، ويصِرّ على أن يتمثّل شخصياً.وفي هذا الاطار، أشارت مصادر الحزب الديموقراطي اللبناني للصحيفة ذاتها ان محاولة النائب وليد جنبلاط احتكارَ تمثيل الطائفة أمرٌ خطير، لأنّ مِن شأن ذلك أن يترك آثاراً سلبية وخطيرة."هذا وكانت قد ردت مصادر الاشتراكي النيابية بالقول أنه "لا توجد معركة أحجام ضِمن الطائفة الدرزية، لأنّ الانتخابات حدّدت حجماً تمثيلياً وحيداً للطائفة.هناك من يصرخ ليتوزّر، هذا الصراخ لا يعنينا، ولا نسمع.
في اطار زيارته الى المملكة المتحدة لم تصمد تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أكثر من ساعات قليلة، فقد أعلن خلال لقائهما في مقر إقامتها الريفي أن ما نشرته الصحف محض كذب وأنه يكن لها كل احترام وليس لديه اعتراض على خطتها للخروج من الاتحاد الأوروبي.إلى ذلك، تظاهر آلاف في لندن وخارجها ضد زيارة ترامب وأطلقوا دمية باسم «ترامب البرتقالي الصغير»، وانتقده سياسيون لأنه كان غير لائق في تصريحاته عن رئيسة الوزراء وتفضيله أن يكون وزير الخارجية السابق بوريس جونسن في منصبها
كشفت موسكو أمس عن مخاوفها من تصعيد إسرائيلي في سورية، يتبعه ردٌ من دمشق، فيما أعلنت اسرائيل إسقاط طائرة مسيرة مُقبلة من سورية، في حادث هو الثاني خلال ثلاثة أيام، في وقت ساد أمس هدوء في الجنوب السوري، في انتظار حسم مستقبل الريف الشمالي لدرعا والقنيطرة.
اما على الخط الروسي الايراني فقد رفض الكرملين تأكيد طرح الرئيس فلاديمير بوتين استثمار نحو 50 بليون دولار في قطاع النفط والغاز الإيراني، أثناء لقائه علي أكبر ولايتي، مستشار الشؤون الدولية للمرشد الايراني علي خامنئي

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *