Categories
Videos

نقطة فاصلة مع الاديبة اخلاص فرنسيس تحت عنوان “قلم بين غربة ووطن”



أدبا المهجر… من جبران لنعيمة لآخرين، ردمو هُوّي سحيقا بين الغربي والوطن، وألَّفو ع صفحاتن وطن حلو عيَّشونا فيه، إسمو الحنين. كانو يتسقَّطو أخبار بلادن بالسراج والفتيلي… وتركولنا هـ الإرث الغني. كيف لو عاشو اليوم بزمن ثورة الاتصالات اللي جعلت الكون كلو ضيعا زغيري؟
مش رح سمي ضيفة "نقطا فاصلي" اليوم أديبة مهجر، وقارِنا باللي سبقوها. بدي إتوقف عند إرادي قويي بشخصيتا، خلتا تتجاوز هموم الغربي والأمومي والعيلي الكبيري، وتنكب ع الكتابي والنشر، وتقدر بزمن الكورونا، تنهض بالمشهد الثقافي، مش ع مستوى لبنان وبس، إنما كمان ع مستوى العالم العربي. بمنصا سمتا "الغرفة 19"، متلما تسمى اللي ما بيتسمى كوفيد 19، وأرفقتا بمجلي فصليي بالعنوان زاتو، وبكُتب بتصدرا ع إسم هـ الغرفي، وضعت إسما بمكان مهم، خوَّلا تشارك بمهرجانات ومعارض للكتاب، بالقاهرا وبالشارقا وبتونس وببعض الدول الأوروبيي، واليوم ببيروت. وما منعتا هـ الأسفار، وهي عاشقة سفر، من إصدار مجموعة مؤلفات بتتنوع بين الشعر والقصا القصيري والروايي والخواطر والشأن الديني. أصدرت لليوم: "حين يزهر الورد"، و"أمضي في جنوني"، "على مرمى قبلة"، "العشق المقدَّس"، "رغبات مهشمة"، "ظل النعناع"، فضلًا عن كتاب "ذاكرة الضوء" اللي هو حوار طويل مع الناقدة يمنى العيد ومجموعة دراسات ومقالات عنا.
نقطا فاصلي بيرحب ببنت علما الشعب، قضاء صور، المتغربي من 18 سني بسان دييغو الأميركيي، والناشطا السقافيي والأديبي الصديقا إخلاص فرنسيس. #نقطة_فاصلة #OTVLebanon #OTVNews

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *