https://www.youtube.com/watch?v=7fHcsd5HxLo
جُرعة دَعم سُعودية كَبيرة تَلقاها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري في المملكة العربية السعودية اليوم، حيثُ التقى العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، ثم تَوسط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وولي عهد البحرين، خِلال جلسةٍ حوارية في مؤتمر الاستثمار في السعودية، أُريد لبثِها المُباشر أن يُوجه رسالة واضحة حَول التَوجه الراهن للمملكة، دولياً واقليمياً، وكذلك لُبنانياً، في مُوازاة الأزمة التي تَمر بها بعد اغتيال الصحافي جمال خاشقجي.
هَذا في الرياض. أَما في بيروت، فالتَرقُب سَيد الموقف، في انتِظار عودة الحريري الذي لَن يُخطَف، كما مازَحَه ولي العهد، على أَمل أن ينجح بعدَ العودة، في تَرجمة الدعم السُعودي الظاهر، تَجاوزاً لعِقدة معراب، التي تُعتبر آخر ما يَحول دونَ تشكيل الحُكومة، إلى جانِب مطالب نُواب المعارضة السنية.
Categories