Categories
Videos

الرئيس عون يجدد التزامه الدعوة لطاولة حوار لبحثِ استراتيجية دفاعية واستكمال تطبيق اتفاق الطائف

https://www.youtube.com/watch?v=kTM6UpEp4d4

ليس جديدا ما قاله الرئيس عون بالامس عن نيته عقد طاولة حوار لاستكمال تطبيق اتفاق الطائف من دون انتقائية ووضع استراتيجية دفاعية ، الا ان الجديد فيه هو شكل الحوار الوطني الذي سيعقد بعد بدء ولاية المجلس النيابي وولادة الحكومة ، اذ تقول مصادر وزارية مواكبة لل او تي في ان طاولة حوار رئيس الجمهورية المرتقبة ، وخلافا لطاولات الحوار السابقة المتعددة والمتنوعة ، لن تكون على ضفاف المؤسسات الدستورية او خارجها ، بل ان الترجمة العملية ستكون من ضمن المؤسسات وابرزها مجلس النواب الذي يقع على عاتقه البت بالمواضيع التي يتم الاتفاق عليها لناحية النصوص والقرارات والتطبيقات بعدما بات يعبر عن ارادة الشعب الحقيقية.
عندما يتحدث الرئيس عون عن استكمال تطبيق الطائف فهو يقصد بذلك، بحسب نفس المصادر، تأكيد التزامه باتفاق الطائف من جهة ، واستكمال الحوار حول كل المواضيع والملفات الناتجة عن هذا الاتفاق التي لم تطبق او التي لا تزال ملتبسة من جهة اخرى والامثلة كثيرة
اما بالنسبة للاستراتيجية الدفاعية فتذكر المصادر بان الرئيس عون هو الوحيد الذي تقدم بطرح خطي حول هذه الاستراتيجية قبل سنوات ومن الطبيعي ان يَستأنف الحوار حول هذا الموضوع مما كان قد كتبه.
تجمع كل الاطراف السياسية على الترحيب بهذه الخطوةن والقوات تتمنى من جهتها على الرئيس عون ان يختلف الحوار المقبل عن الحوارات السابقة فلا يكون حوارا لاجل الحوار بل ان يكون هدفه الووصول الى دولة فعلية ممسكة بقرارها الاستراتيجي اما حصرية لاسلاح بيد الدولة فيتم على مرحلتين: مرحلة سريعة يوضع خلالها قرار استخدام السلاح بيد الحكومة حصرا على ان يتم الاتفاق على مرحلة ثانية من ضمن جدول زمني محدد يسلم فيه حزب الله سلاحه للدولة .
في المقابل يدرك تيار المستقبل صعوبة سحب سلاح حزب الله فيتحدث ضمن المعقول
اما حزب الله المعني الابرز بهذه الاستراتيجية فليس منزعجا او متحسسا من كل ما يدور فنحن لنا ملء الثقة برئيس الجنمهورية وبرؤيته لااستراتيجية للبنان والمنطقة تجزم مصادر الحزب لل او تي في

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *