رواد مواقع التواصل يردون على جنبلاط

https://www.youtube.com/watch?v=6xdoqY5JDKo

لطالما وصف النائب السابق وليد جنبلاط بأنه ملك التغريدات، اليوم زاده التويتر وصفا جديدا ليصبح ملك الردود. إذ إن تغريدته التي بدأها عن المهجرين وختمها بمصيبته، فتحت عليه بابا واسعا عبر تعليقات المواطنين من شتى الميادين.
بسرعة كبيرة احتل هاشتاغ مهجر يحاضر بالمهجرين الصدارة وانهالت التعليقاتـ، حسان علي توجه لجنبلاط بالقول صباح تشاؤم .. اليوم عيد كفى تحريض ولعب على العواطف .. ع أساس حضرتك ما هجّرت ولا حرقت الأخضر واليابس بالجبل ..
مازن غريب كتب "ذاكرة اللبنانيين لا زالت حيّة يا سيّد جنبلاط. أنت أكثر من هجَّر، والجبل شاهد على ما أقول. أما Jay Lahoud
فوضع صورة عن مجزرة الدامور. أما الان معلوف فقال إنت آخِر واحد بيحِقّللو يحكي عن المهجرين، نسيت يا #وليد_جنبلاط إنك كنت سبب بتهجير عشرات الآلاف من #الشوف ؟!
لملحن سمير صفير موقف ايضا: الجلاد اللتي تتكلم عنه كنت انت من عبيده وخُدّامه واذا لك من وجود فبسببه ولموضوع السوريين حيز كبير من التعليقات نجمته كانت صحيفة Le figaro، فيما سأله جلال كتب، شو رأيك نجنس مليون ونص لاجئ بالمرة يا حضرة البيك عشان ما نبعتهم لعند (الجلاد). ورد هبة صوري ما كان أخف فقالت هجرت المسيحية بكلمة غلطة وهلق شو؟؟ قلبك عالسوريين؟ إنو إذا هني وبدن يرجعوا عا أرضهم، …كفى أغطية!!!
بينما جاد غصن فكتب صحيح.. انت لو بتشوف المهجّر شو تعتر
وفي غربلة سريعة هناك من اكتفى بأقوال للعماد ميشال عون قبل أن يصبح رئيسا للجمهورية، بالصوت والصورة
أو من خلال النشرة اللبنانية في 26/9/1997 يوم كتب العماد عون مما يخاف وليد بيك؟
وسهام الحكومة والعهد أصابت جنبلاط أيضا فكتب أحدهم التعليمات وصلت، أما شكيب قتوش فسأل شو القصة وصلك امر العمليات لافشال العهد.. وجويس كرباج سألت جنبلاط أيضا: كرمال هيك قاتل حالت تكون بالحكومة، طيب منيح كون بالمعارضة ائا العهد فاشل، بترتاح وبتريح.