https://www.youtube.com/watch?v=VqiWcKM9b7U
https://www.youtube.com/watch?v=Wr8t7_yCQMA
https://www.youtube.com/watch?v=lf7uSKSPONQ
وقّعت "الهيئة الوطنيّة لشؤون المرأة اللّبنانيّة" ممثّلةَ بشخص رئيستها السيّدة كلودين عون روكز، مذكّرة تفاهم مع "مجموعة صادر" ممثلة بشخص رئيس مجلس إدارتها النقيب جوزيف صادر، في مقرّ الهيئّة في الحازميّة، بحضور رئيس مركز الأبحاث والدراسات القانونيّة في "مجموعة صادر" المحامي راني صادر، عدد من أعضاء المكتب التنفيذي وأعضاء الهيئة وفريق عملها./// وتهدف هذه المذّكرة إلى نشر المعرفة القانونية في القضايا الخاصة بالنساء، من خلال وضع قاعدة معلومات قانونية إلكترونية شاملة تشكلّ المرجع القانوني الأول في ما خص حقوق المرأة والتشريعات والقرارات القضائيّة والدراسات الصادرة بهذا الموضوع، وسيتم ربطها بالموقع الإلكتروني العائد للهيئة الوطنية. وتأتي هذه المذكّرة لتبسيط الإجراءات الآيلة الى الإطلاع على التشريعات النافذة والمقترحة والقرارات والاجتهادات القانونية والأحكام الخاصة بالمرأة وذلك نتاجا ً للرغبة المشتركة ما بين الطرفين بوضع التشريعات والدراسات والتقاريرالمتعلّقة بالنساء في متناول الجميع.
Best Seller – 26/07/2018 – Part 1
http://mtv.com.lb/Programs/Best_Seller
نشرة الأخبار الصباحية 26-07-2018
نشرة الأخبار الصباحية ليوم الخميس 26-07-2018 مع شادي خليفة من قناة الجديد
كل التفاصيل عن تطبيق TrakMD مع حسين عيسى
https://www.youtube.com/watch?v=r3oDB_AHbcA
برج اليوم ومعنى اسم ”آيات”
https://www.youtube.com/watch?v=W0Rs6V_vMuA
ماذا تخبىء لك الأبراج اليوم؟ وما معنى اسم ''آيات''؟
ضيوف يوم جديد – الاربعاء 25 تموز 2018
https://www.youtube.com/watch?v=P1rMeuM2gYo
ضيوف الحلقة:
مارك عون – رئيس جمعية Vamos Todos كمال أبو سمرا – مؤسس جمعيّة برمانا Hiking Group
– د. شارل زعيتر – رئيس بلديّة زين –البترون جيل أمين – مدير المشروع
د.نادر طاهر – إختصاصي أنف أذن و حنجرة
نشرة الطقس االصباحية ليوم الخميس 26-07-2018 مع دارين شاهين من قناة الجديد
https://www.youtube.com/watch?v=Hw-sRkFTfwc
بسرعة البرق، إن لم يكن أسرع، سيبدأ انقلابُ المواقف.
فكما كان في شأن الوصاية، هكذا سيكون في شأن النزوح.
فعلى مدى سنوات من حُكم غازي كنعان ورستم غزالة، ثمة من تعامل أو استفاد، وهناك من غضَّ النظر أو استسلم. أما حين دقت ساعةُ الحقيقة، وحصل التحول الدولي الذي كان منشوداً، فحتى أعتى مضطهدي المناضلين في سبيل التحرير، صاروا متشددين في قضية الحرية ومسألة السيادة وعنوان الاستقلال. وبشحطة قلم، محا هؤلاء تاريخَهم الأسود، وحولوا المناضلين إلى عملاء، واضطهدوهُم من جديد.
أما منذ الخامس عشر من آذار 2011، يوم اندلعت شرارة الحرب السورية، وتزامناً مع تَدفُق مئات آلاف النازحين إلى بلادنا، فاستَبدل هؤلاء شعار "الشعب الواحد في دولتين"، و"الضروري والشرعي والموقت"، بشعارات مناصرة ما اعتبروه "ثورةً سورية ومعارضة"، وأشاحوا النظر عن واقع التطرف والإرهاب وخَطْف المطارنة والراهبات والمواطنين اللبنانيين والسوريين، ثم جنود الجيش اللبناني والقوى الأمنية الأبطال… هذا إذا لم نَغُصْ في تفاصيل التفجيرات المتنقلة، واستباحة السيادة في الجرود، قبل أن يُتخذ القرار على عهد الرئيس العماد ميشال عون بتنفيذ عملية فجر الجرود.
وكما اضطَهد هؤلاء المناضلين في سبيل التحرير في السابق، استهدَفوا المحذِرين من غياب الضوابط في ملف النزوح على مدى سبع سنوات: خوّنوهم واتهموهم بالعنصرية ووسموهم بوشم تأييد الإجرام والدكتاتورية والأنظمة البائدة، وفق تعابيرهم، رافضين أي تواصل معها ولو تحت قِبَّة الأمم المتحدة، ولمصلحة لبنان.
وغاب عن بال هؤلاء الحِمل الكبير على الديموغرافيا، وسقط سهوا من حساباتهم إرهاقُ الاقتصاد والكهرباء والماء وسوق العمل والمدارس…
كل ذلك حدث.. وحدثَ منذ وقت قصير، سِجِلُّه في الذاكرة لم يُمح بعد.
فحتى لو صار الجميع اليوم مناضلاً في سبيل عودة النازحين، ومناصراً لرئيس الجمهورية ووزير الخارجية، اللذين بُحَّ صوتُهما في المحافل ومن على المنابر وفي الكواليس، في الدعوة إلى عودة آمنة متدرجة منذ اليوم الأول للأزمة، فاللبنانيون يَذكرون. يذكرون العملاء الذين أضحوا أبطال استقلال بين ليلة وضحاها عام 2005، ويُدركون أن ثمة من يُعد العُدة اليوم لتكرار الفعلة، بعد هبوب رياح التغيير الدولي في ملف النزوح. هكذا على الأقل تبدو الاجواء عشية وصولِ وفدٍ روسي رفيع للبحث في الترجمة اللبنانية للمُقترَح الروسي.
أما في ملف الحكومة، فهبَةٌ باردة أمس، وهبة ساخنة اليوم، فيما الحقيقة تنتظر تطبيقَ مبدأ العدالة إياه بفرعيه(2) : وحدة المعايير، واحترام الأحجام.